الموسوعة الخبرية الاولى في العراق تأسست عام 2000 م

خمسة ايدي مع استبعاد الاولى وحقيبة ضائعة الحلقة السادسة
أضيف بواسـطة
النـص : خمسة ايدي مع استبعاد الاولى وحقيبة ضائعة الحلقة السادسة الايدي 1 يد السارق 2 يد الاحزاب 3 يد المخابرات 4 يد الاجندة 5 يد الامين المكان: بغداد ساحة بن فرناس وهي بوابة مطار بغداد تبعد بحدود 10 كم عن المطار حيث منفى العباد اما المسؤول ومتعلقية فينقل من صالة المطار الزمان: ليس مهم تحديده في مثل تلك الحادث وخصوصا لكاتب او قارئ مقال حيث لاسلطة لاشرطي لامحضر تحقيق وقاض او افادة وشهود وتوقيع وكتاب بل نحاول من خلال اتفه شئ نتلمس حريتنا لعل ضياع الحقيبه يفيد ما افاد نيوتن من سقوط التفاح بعض التوضيح لعنوان المقال : ابن العراق مهاجر جاء بزيارة الى بغداد بسيط ونظيف حلو الهندام شخصيته موضع ريبه بل الف ارتياب السارق يطلبه فهو سهل الاستغفال الاحزاب تطلبه فمن خلال بساطته ووجه الطفولي ينفذوا اشد واقسى الخطط دون شك او ادنى استفام من النظام المخابرات تجعله هدفا معادي وان اطمئنت من وضعه تعينه باسرع كتاب والاجنده تخشاه بكل هيمنتها وغطرستها ونفوذها النافذ حتى على الحكومة ورئيس البلاد جاء من وراء المحيط قاطعا مسافة تربوا على 9 الف كيلو متر بطيران متواصل اقله 10 ساعات وبعد ستراحة بالساعات قد تقصر او تطول استلزم منه طيران اخر بمسافه 2 او 3 ساعة فتنفس هواء العراق. لم يكن مسؤولا او بن مسؤول او حارس كلب المسؤول لينقل من صالة المطار الى غرفة بيته ، لايوضح الخبر كيف وصل من المطار الى ساحة بن فرناس حيث كان في استقباله اخوته فلا يفهم ذلك لا من مفهوم القصة ولا من منطوقها على حد تعبير المختصين في المنطق والمختصين في اللغة وفصاحة البيان وفي تلك الساحة تدور القصة . وصل البيت ابن العراق وبعد حين عرف بضياع حقيبة المحمولة في الطائره التي من محتوياتها يمكن ان تتعرف على شخصيته وافكاره والمهمه التي قدم من اجلها وكل ذوي اختصاص بختصاصة يفهم ما يصبو اليه مما يحتوي داخلها . كيف سلمت الحقيبة لصاحبها صاحب التكسي بذل جهودا لتوصيل الحقيبة لصاحبها نقل في احد الاخبار وما اثبتها عندما يتعدد الناقل ويطول فشاهد نمله قد تنلقب الى شاهد فيل ولكن الثابت وصول الحقيبة الى صاحبها والباقي متغير واثبت الاقوال كان كما يلي بحث صاحب الحقيبة في خارجها لم يجد رقم او عنوان فتح الحقيبة فوجد حاسوب فتح الحاسوب فوجد رقم مبايل اتصل قال انت ابراهيم اجاب كلا ولكن هو صديق عزيز قال اخبره اجاب سيكون ابراهيم فقد رقم مبايل صاحبه ابراهيم لذا اتصل على صديق اخر عبر المحيط رحب المهاجر الاخر ومدح صديقه ابراهيم واضاف مدحا اخر اسماعيل وحصل على رقم مبايل صديقهم ابراهيم . اسرع اخوة ابراهيم لاستلام الحقيبه لانهم حسوا بالتقصير لم نكلم ابراهيم ولو كلمناه لغلض المواثيق بعدم النشر ولم نعرف اخوته ليصفوا لنا عن قرب صورة سائق التكسي ومن الوصف يساعدنا في معرفة هويته امين مجند مخابرات حزبي او قد يكون لص وان استبعدناه ، لذا زاد عناك ايها القارئ وعنائي ما هوية صاحب التكسي فبقى مجهول. كجهلنا بم يحكمنا امريكا ، ايران، تركيا ، السعوية ، الاردن ، اوقد تحكمنا سوريا او حزب الله او عمان او الدوحه او الكويت الاكراد ، حزب الدعوة ، ما تبقى من هيئة علماء المسلمين من زمن صدام لانستبعد احد او حتى ممكن ان يكون حكمنا كافعى براسين او نسان خلق بعدة ايدي او كقطار له محرك امامي او اخرخلفي وكما قال الشاعر احمد مطر لمن نشكوا مآسينا ؟ ومن يُصغي لشكوانا ويُجدينا ؟ أنشكو موتنا ذلاً لوالينا ؟ قطيعٌ نحنُ والجزار راعينا ومنفيون نمشي في أراضينا ونحملُ نعشنا قسرًا . بأيدينا ونُعربُ عن تعازينا لنا فينا!!! فوالينا ـ أدام الله والينا ــ رآنا أمةً وسطًا فما أبقى لنا دنيا . ولا أبقى لنا دينا!!يي ولاةَ الأمر ما خنتم ولا هِنْتمْ ولا أبديتم اللينا جزاكم ربنا خيرًا كفيتم أرضنا بلوى أعادينا وحققتم أمانينا وهذي القدس تشكركم ففي تنديدكم حينا وفي تهديدكم حينا سحقتم أنف أمريكا فلم تنقل سفارتها ولو نُقِلَت معاذ الله لو نُقِلَت لَضَيَّعنا فلسطينا !! ولاة الأمر هذا النصر يكفيكم ويكفينا تهانينا
تاريخ الإضافـة 19/07/2019 - 14:36